Indicators on حوار النخبة You Should Know
Indicators on حوار النخبة You Should Know
Blog Article
إن النخبة السودانية بحاجة ماسة وعاجلة لصياغة مشروع وطني لإيقاف هذه الحرب علي قاعدة الحوار السوداني السوداني ، والعمل على تقليل مخاطر التدخل الاجنبي في الشأن الوطني ، والإنتباه الواعي للإستهداف المنظم الذي يعمل علي بث اليأس ونشر الكراهية وسط الأجيال الجديدة ، ولكي يكون ذلك فإن هذه النخبة بحاجة إلي التخلي عن التمحور حول إنتماءاتها الصغيرة والإبتدائية لصالح الإنتماء للوطن الكبير لأن الأحداث الجسام تتطلب قادة عظماء وحكماء للتعاطي معها ، أما قادة تقدم المنصرفون بالكلية للعمل كمقاول للمشروع الأجنبي فعليهم مراجعة أنفسهم ومواقفهم والنظر في الكوارث التي حلت علي الشعب السوداني نتيجة إصطفافهم مع المشروع الأجنبي ونصرتهم للميلشيا ضد جيش بلادهم الوطني ، وحتي إذا تبدي لهم أن هذا الجيش مسيس كما يزعمون فذلك خطأ إرتكبته كل الأحزاب السياسية منذ الإستقلال وعلاجه ممكن ووارد ، أما الإستجارة بمن ظلت ذات القوي تصفهم بالميليشيا والجنجويد من أجل تصفية الحسابات السياسية وهدم المعبد علي رؤوس الشعب فتلك خطيئة كبري أخشي أن عواقبها لن تسعف مرتكبيها بالتطهر منها والتوبة الوطنية إذ أن طوفان الإنقسام لن يمنحهم الزمن الكافي لذلك ..
– شهدت البلاد إنهيارا إقتصاديا متسارعا ، حيث إنحدر تصنيف الإقتصاد السوداني من السادس افريقيا الي الثامن عشر في اول سنة لحكومة الدكتور حمدوك .
وأضاف أنه على الطبيب مواكبة آخر مستجدات العلم فيما يخص المعدات الطبية والأساليب العلاجية، مع العمل على تطوير المهارات باستمرار وحضور المؤتمرات الدولية والعلمية ذات السمعة والمصداقية، وعدم إهمال أو استصغار أي معلومة طبية جديدة.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
وأكد معالي الفريق ضاحي خلفان تميم، رئيس مجلس أمناء مؤسسة سعيد أحمد لوتاه الخيرية، أن دولة الإمارات تعد نموذجاً متفرداً في التعايش والتسامح بين أتباع الأديان والثقافات المختلفة على كافة المستويات، وأن ثقافة التسامح التي تشتهر بها الدولة ليست وليدة اليوم، بل امتداد لثقافة سائدة في المجتمع الإماراتي الأصيل منذ القدم.
وخلال حواره مع طالبات كلية دبي الطبية، تفاصيل إضافية شدد استشاري أمراض الدم والسرطان في الإمارات العربية المتحدة، وقطر وأيرلندا والولايات المتحدة الأمريكية وأستراليا واليونان والمملكة المتحدة، على ضرورة التقرب النفسي والإنساني مع المريض خلال رحلة الكشف والعلاج، والتحلي بالتواضع والالتزام بالرقي العلمي والاجتماعي.
بدوره، قال المهندس يحيى بن سعيد آل لوتاه، نائب رئيس مجلس الأمناء، إن إطلاق المؤسسة لهذه المبادرات على صعيد نشر وتعزيز ثقافة التسامح بين الجمهور بشكل عام، وفي القطاع الطبي على وجه الخصوص، إنما هو رسالة إلى الطلاب والأساتذة وكافة المنتسبين إلى قطاع الرعاية الصحية لتحفيزهم على تحمل مسؤولياتهم في تنمية قيم الخير.
وأرى أنّ تلك النخبة هي نخبة المستقبل، وليس أصحابها ممّن نظّروا للمجتمعات وكتبوا عنها في المقاهي الثقافية.
وقد عرّف دينكن ميشيل النّخبة في معجم علم الاجتماع بأنّها: “جماعةٌ من الأشخاص يتم الاعتراف بعظَمة تأثيرهم وسيطرتهم في شؤون المجتمع حيث تشكل هذه الجماعة “أقليّة حاكمة” يمكن تمييزها عن الطبقة المحكومة، وفقًا لمعيار القوة والسّلطة بدلالة تمتّعها بسلطان القوة والنفوذ والتأثير في المجتمع أكثر مما تتمتع به الطبقة المحكومة فيه، وذلك بسبب ما تمتلكه هذه الأقلية من مميّزات القوّة والخبرة في ممارسة السّلطة والتّنظيم داخل المجتمع الأمر الذي يؤهّلها لقيادته.
من جهته، صرح د. ثاني المهيري مدير قطاع التعليم والصحة في المؤسسة بأن "حوار النخبة" يهدف إلى فتح آفاق جديدة أمام الطلبة حول آخر التطورات في المجالات العلمية والطبية، ويتيح لهم فرصة التواصل والتفاعل المباشر مع رواد العمل الطبي لفهم اسباب تميزهم وابداعهم، فضلاً عن تسخير مخرجات الحوار في تطوير المناهج الدراسية، مؤكداً أن المبادرة تأتي استكمالاً لمسيرة المؤسس – طيب الله ثراه - في استضافة المتميزين في شتى مجالات العلم بُغية الوصول إلى أفكار ومبادرات مبتكرة تخدم المجتمع.
وخلال حوارها مع الطلبة، أكدت الشيخة الدكتورة علياء القاسمي أول إماراتية متخصصة في الجراحات التجميلية والترميمية النسائية بالدولة أن اختيارها للمجال الطبي رغم ما يكتنفه من تحديات ومصاعب يعود إلى المرود الإيجابي الذي يتركه الطبيب في حياة الناس، وأن حلمها منذ نعومة أظفارها كان الالتحاق بكلية الطب، أملاً منها في المساعدة في تخفيف آلام المرضى ومعاناتهم.
وعلى العموم؛ يشكل تزايد الضغوطات الخارجية من جهة؛ وتنامي الاستياء الشعبي العربي جراء الركود الذي تعرفه الأوضاع السياسية والاجتماعية من جهة ثانية؛ مؤشرا على أزمة التغيير الديموقراطي في الأقطار العربية؛ ودليلا على حجم التحديات والمسؤوليات التاريخية المطروحة على عاتق النخب العربية بشتى أصنافها باتجاه بلورة وإعمال إصلاحات تكون في حجم التحديات الداخلية والخارجية.
تنقسم النخبة الجزائرية في توصيف الواقع السياسي والاقتصادي الذي تعيشه البلاد في الوقت الراهن، لكنها متفقة على ضعف دورها في المجتمع، فينتقدها البعض بالتزلف للسلطة من أجل تحقيق مصالح شخصية، ما سهل على السلطة "تدجينها".
سيلزفورس تفتتح مكتبها الإقليمي الجديد في مدينة دبي للإنترنت لدعم التحول الرقمي المعزز بالذكاء الاصطناعي لعملائها في دولة الإمارات